مجاهد
هل تريد التفاعل مع هذه المساهمة؟ كل ما عليك هو إنشاء حساب جديد ببضع خطوات أو تسجيل الدخول للمتابعة.



 
الرئيسيةالبوابةأحدث الصورالتسجيلدخول

 

 الشهداء و فضلهم و أنهم أرفع درجات من الصالحين

اذهب الى الأسفل 
2 مشترك
كاتب الموضوعرسالة
مجاهد في سبيل الله
مجاهد في سبيل الله



ذكر عدد الرسائل : 5
العمر : 38
sms : <!--- MySMS By AlBa7ar Semauae.com --><form method="POST" action="--WEBBOT-SELF--"> <!--webbot bot="SaveResults" u-file="fpweb:///_private/form_results.csv" s-format="TEXT/CSV" s-label-fields="TRUE" --><fieldset style="padding: 2; width:208; height:104"> <legend><b>My SMS</b></legend> <marquee onmouseover="this.stop()" onmouseout="this.start()" direction="up" scrolldelay="2" scrollamount="1" style="text-align: center; font-family: Tahoma; " height="78"> منتدي مجاهد في سبيل الله </marquee></fieldset></form><!--- MySMS By AlBa7ar Semauae.com -->
تاريخ التسجيل : 26/09/2007

الشهداء و فضلهم و أنهم أرفع درجات من الصالحين Empty
مُساهمةموضوع: الشهداء و فضلهم و أنهم أرفع درجات من الصالحين   الشهداء و فضلهم و أنهم أرفع درجات من الصالحين I_icon_minitime26/9/2007, 04:24

الشهداء و فضلهم و أنهم أرفع درجات من الصالحين
الحمد لله رب العالمين والصلاة والسلام على أشرف الأنبياء والمرسلين نبينا محمد وعلى آله وصحبه أجمعين وبعد
قال تعالى : " و من يطع الله و الرسول فأولئك مع الذين أنعم الله عليهم من النبيين و الصديقين و الشهداء و الصالحين " .
قال قتادة : قال بعض أصحاب رسول الله صلى الله عليه و سلم : كيف يكون الحال في الجنة ، و أنت في الدرجات العلى ، ونحن أسفل منك ؟ فكيف نراك ؟ فأنزل الله تعالى هذه الآية : " ومن يطع الله " في أداء الفرائض " والرسول " في السنن : " فأولئك مع الذين أنعم الله عليهم من النبيين " ، أي لا تفوتهم رؤية الأنبياء ومجالسهم . فأعلى درجات بني آدم الأنبياء ، ثم الصديقون ، ثم الشهداء ، ثم الصالحون ، وهذا ترتيب لا شك فيه ، لأن الله تعالى رتبهم في الذكر ، قدم الأنبياء ، ثم الأمثل فالأمثل في المراتب و المنازل .
" وعن أنس بن مالك ـ رضي الله عنه ـ ، أن النبي صلى الله عليه و سلم قال : ما من نفس تموت ، لها عند الله خير ، يسرها أنها ترجع إلى الدنيا ، و لا أن لها الدنيا و ما فيها ، إلا الشهيد " الحديث . هذا من صرائح الأدلة في عظم فضل الشهادة .
" و عن سهل بن حنيف ـ رضي الله عنه ـ أن النبي صلى الله عليه و سلم قال : من سأل الله الشهادة بصدق ، بلغه الله منازل الشهداء ، و إن مات على فراشه " . رواه مسلم في صحيحه .
وفي صحيح مسلم أيضاً ، " من حديث أنس ، أن النبي صلى الله عليه و سلم قال : من طلب الشهادة صادقاً أعطيها ، و لو لم تصبه " .
و رواه الترمذي و صححه ، " من حديث معاذ مرفوعاً ، ولفظه : من سأل القتل في سبيله صادقاً في قلبه ، أعطاه الله أجر الشهيد " . و رواه الإمام أحمد بهذا اللفظ .
" و عن أبي هريرة ـ رضي الله عنه ـ قال : قال رسول الله صلى الله عليه و سلم : ما تعدون الشهيد فيكم ؟ قالوا : يا رسول الله من قتل في سبيل الله فهو شهيد ، قال : إن شهداء أمتي إذاً لقليل ! قالوا : فمن هم يا رسول الله ؟ قال : من قتل في سبيل الله فهو شهيد ، و من مات في سبيل الله فهو شهيد ، و من مات في الطاعون فهو شهيد ، و من مات في البطن فهو شهيد ، و الغريق شهيد ـ و في رواية ـ وصاحب الهدم شهيد " .
" و عن جابر بن عتيك ـ رضي الله عنه ـ أن النبي قال : الشهداء سبع ، سوى القتل في سبيل الله عز و جل : المطعون شهيد ، و الغريق شهيد ، و المبطون شهيد ، و صاحب ذات الجنب شهيد ، و الذي يموت تحت الهدم شهيد ، و صاحب الحريق شهيد و المرأة تموت بجمع شهيد " . رواه الإمام أحمد ، و أبو داود ، و النسائي ، و روى ابن ماجة بعضه . قوله بجمع بضم الجيم و إسكان الميم ـ : و هي التي تموت حاملاً أو نفساء ، كذا ذكره غير واحد من أهل العلم ، و الله أعلم .
و روى الإمام أحمد ، و النسائي ، " من حديث صفوان بن أمية ، عن النبي صلى الله عليه و سلم ، قال : الطاعون شهادة ، و الغرق شهادة ، و البطن شهادة " .
و روى النسائي أيضاً ، " من حديث عقبة بن عامر ـ رضي الله عنه ـ أن رسول الله صلى الله عليه و سلم قال : خمس ، من قبض على شيء منهن فهو شهيد : المقتول في سبيل الله شهيد ، و الغريق في سبيل الله شهيد ، و المطعون في سبيل الله شهيد و الفناء في سبيل الله شهيد " .
و روى مالك في الموطأ ، " عن جابر بن عبد الله ـ رضي الله عنهما ـ في قصة ، أن النبي صلى الله عليه و سلم قال : ما تعدون الشهادة فيكم ؟ قالوا : القتل في سبيل الله ، قال رسول الله صلى الله عليه و سلم : الشهادة سبع سوى القتل في سبيل الله " . ثم ذكر نحو ما تقدم في السنن من حديث جابر بن عتيك .
و روى البخاري و مسلم " من حديث أبي هريرة ـ رضي الله عنه ـ أن النبي صلى الله عليه و سلم قال : الشهداء خمس : المطعون ، و المبطون ، و الغريق ، و صاحب الهدم ، و الشهيد في سبيل الله " . قال العلامة اسماعيل التيمي الأصبهاني ـ مفسراً الحديث ـ قال : المطعون : الذي أصابه الطاعون ، و المبطون الذي أصابه علة البطن . انتهى .
و قال غيره من العلماء : للناس في تفسير علة البطن ثلاثة أقوال : أحدهما : أنه الذي يموت بالاستسقاء .
و الثاني : الذي يموت بالمغص الشديد ـ وهو الذي يسمونه القولنج ـ وهو مرض معروف .
و الثالث : الذي يموت بالإسهال . انتهى كلامه .
قلت : والقول الثالث هو الراجح عند أكثر أهل العلم ، وبعضهم لم يحك غيره ، ويحتمل ـ و الله أعلم ـ أن الشهادة تعم الثلاثة أصناف المذكورة ، وهو أبلغ في الكرم وسعة الفضل ، و الله أعلم . و مما يؤيد هذا الاحتمال ما روى ابن حبان في صحيحه . " من حديث سليمان بن مراد وخالد بن عرفطة ، أن رسول الله صلى الله عليه و سلم قال : من قتله بطنه لم يعذب في قبره " .
" و عن عبد الله بن عمرو ، قال : قال رسول الله صلى الله عليه و سلم : من قتل دون ماله فهو شهيد " . رواه البخاري
و روى أبو داود ، و الترمذي ، و النسائي واللفظ له ، " من حديث سعيد ابن زيد ـ رضي الله عنه ـ قال : قال رسول الله صلى الله عليه و سلم : من قتل دون ماله فهو شهيد ، و من قتل دون دينه فهو شهيد ، و من قيل دون أهله فهو شهيد " .
و روى النسائي مفرداً ، " من حديث سويد بن مقرن ـ رضي الله عنه ـ قال : قال رسول الله صلى الله عليه و سلم : من قتل دون مظلمته فهو شهيد " .
و روى الإمام أحمد ، " من حديث ابن لهيعة ، عن خالد بن أبي زيد ، عن سعيد بن أبي هلال ، عن إبراهيم بن عبد الله بن رفاعة ، أن أبا محمد أخبره ـ وكان من أصحاب ابن مسعود ـ حدثه عن رسول الله صلى الله عليه و سلم ، أنه ذكر عنده الشهداء ، قال : إن أكثر شهداء أمتي أصحاب الفرش ورب قتيل بين الصفين الله أعلم بنيته " .
" و روينا في خبر ابن عرفة مرفوعاً : أن الموت كفارة لكل مسلم " .
المدهش لابن الجوزي
الحمد لله رب العالمين والصلاة والسلام على أشرف الأنبياء والمرسلين نبينا محمد وعلى آله وصحبه أجمعين وبعد
قال تعالى : " و من يطع الله و الرسول فأولئك مع الذين أنعم الله عليهم من النبيين و الصديقين و الشهداء و الصالحين " .
قال قتادة : قال بعض أصحاب رسول الله صلى الله عليه و سلم : كيف يكون الحال في الجنة ، و أنت في الدرجات العلى ، ونحن أسفل منك ؟ فكيف نراك ؟ فأنزل الله تعالى هذه الآية : " ومن يطع الله " في أداء الفرائض " والرسول " في السنن : " فأولئك مع الذين أنعم الله عليهم من النبيين " ، أي لا تفوتهم رؤية الأنبياء ومجالسهم . فأعلى درجات بني آدم الأنبياء ، ثم الصديقون ، ثم الشهداء ، ثم الصالحون ، وهذا ترتيب لا شك فيه ، لأن الله تعالى رتبهم في الذكر ، قدم الأنبياء ، ثم الأمثل فالأمثل في المراتب و المنازل .
" وعن أنس بن مالك ـ رضي الله عنه ـ ، أن النبي صلى الله عليه و سلم قال : ما من نفس تموت ، لها عند الله خير ، يسرها أنها ترجع إلى الدنيا ، و لا أن لها الدنيا و ما فيها ، إلا الشهيد " الحديث . هذا من صرائح الأدلة في عظم فضل الشهادة .
" و عن سهل بن حنيف ـ رضي الله عنه ـ أن النبي صلى الله عليه و سلم قال : من سأل الله الشهادة بصدق ، بلغه الله منازل الشهداء ، و إن مات على فراشه " . رواه مسلم في صحيحه .
وفي صحيح مسلم أيضاً ، " من حديث أنس ، أن النبي صلى الله عليه و سلم قال : من طلب الشهادة صادقاً أعطيها ، و لو لم تصبه " .
و رواه الترمذي و صححه ، " من حديث معاذ مرفوعاً ، ولفظه : من سأل القتل في سبيله صادقاً في قلبه ، أعطاه الله أجر الشهيد " . و رواه الإمام أحمد بهذا اللفظ .
" و عن أبي هريرة ـ رضي الله عنه ـ قال : قال رسول الله صلى الله عليه و سلم : ما تعدون الشهيد فيكم ؟ قالوا : يا رسول الله من قتل في سبيل الله فهو شهيد ، قال : إن شهداء أمتي إذاً لقليل ! قالوا : فمن هم يا رسول الله ؟ قال : من قتل في سبيل الله فهو شهيد ، و من مات في سبيل الله فهو شهيد ، و من مات في الطاعون فهو شهيد ، و من مات في البطن فهو شهيد ، و الغريق شهيد ـ و في رواية ـ وصاحب الهدم شهيد " .
" و عن جابر بن عتيك ـ رضي الله عنه ـ أن النبي قال : الشهداء سبع ، سوى القتل في سبيل الله عز و جل : المطعون شهيد ، و الغريق شهيد ، و المبطون شهيد ، و صاحب ذات الجنب شهيد ، و الذي يموت تحت الهدم شهيد ، و صاحب الحريق شهيد و المرأة تموت بجمع شهيد " . رواه الإمام أحمد ، و أبو داود ، و النسائي ، و روى ابن ماجة بعضه . قوله بجمع بضم الجيم و إسكان الميم ـ : و هي التي تموت حاملاً أو نفساء ، كذا ذكره غير واحد من أهل العلم ، و الله أعلم .
و روى الإمام أحمد ، و النسائي ، " من حديث صفوان بن أمية ، عن النبي صلى الله عليه و سلم ، قال : الطاعون شهادة ، و الغرق شهادة ، و البطن شهادة " .
و روى النسائي أيضاً ، " من حديث عقبة بن عامر ـ رضي الله عنه ـ أن رسول الله صلى الله عليه و سلم قال : خمس ، من قبض على شيء منهن فهو شهيد : المقتول في سبيل الله شهيد ، و الغريق في سبيل الله شهيد ، و المطعون في سبيل الله شهيد و الفناء في سبيل الله شهيد " .
و روى مالك في الموطأ ، " عن جابر بن عبد الله ـ رضي الله عنهما ـ في قصة ، أن النبي صلى الله عليه و سلم قال : ما تعدون الشهادة فيكم ؟ قالوا : القتل في سبيل الله ، قال رسول الله صلى الله عليه و سلم : الشهادة سبع سوى القتل في سبيل الله " . ثم ذكر نحو ما تقدم في السنن من حديث جابر بن عتيك .
و روى البخاري و مسلم " من حديث أبي هريرة ـ رضي الله عنه ـ أن النبي صلى الله عليه و سلم قال : الشهداء خمس : المطعون ، و المبطون ، و الغريق ، و صاحب الهدم ، و الشهيد في سبيل الله " . قال العلامة اسماعيل التيمي الأصبهاني ـ مفسراً الحديث ـ قال : المطعون : الذي أصابه الطاعون ، و المبطون الذي أصابه علة البطن . انتهى .
و قال غيره من العلماء : للناس في تفسير علة البطن ثلاثة أقوال : أحدهما : أنه الذي يموت بالاستسقاء .
و الثاني : الذي يموت بالمغص الشديد ـ وهو الذي يسمونه القولنج ـ وهو مرض معروف .
و الثالث : الذي يموت بالإسهال . انتهى كلامه .
قلت : والقول الثالث هو الراجح عند أكثر أهل العلم ، وبعضهم لم يحك غيره ، ويحتمل ـ و الله أعلم ـ أن الشهادة تعم الثلاثة أصناف المذكورة ، وهو أبلغ في الكرم وسعة الفضل ، و الله أعلم . و مما يؤيد هذا الاحتمال ما روى ابن حبان في صحيحه . " من حديث سليمان بن مراد وخالد بن عرفطة ، أن رسول الله صلى الله عليه و سلم قال : من قتله بطنه لم يعذب في قبره " .
" و عن عبد الله بن عمرو ، قال : قال رسول الله صلى الله عليه و سلم : من قتل دون ماله فهو شهيد " . رواه البخاري
و روى أبو داود ، و الترمذي ، و النسائي واللفظ له ، " من حديث سعيد ابن زيد ـ رضي الله عنه ـ قال : قال رسول الله صلى الله عليه و سلم : من قتل دون ماله فهو شهيد ، و من قتل دون دينه فهو شهيد ، و من قيل دون أهله فهو شهيد " .
و روى النسائي مفرداً ، " من حديث سويد بن مقرن ـ رضي الله عنه ـ قال : قال رسول الله صلى الله عليه و سلم : من قتل دون مظلمته فهو شهيد " .
و روى الإمام أحمد ، " من حديث ابن لهيعة ، عن خالد بن أبي زيد ، عن سعيد بن أبي هلال ، عن إبراهيم بن عبد الله بن رفاعة ، أن أبا محمد أخبره ـ وكان من أصحاب ابن مسعود ـ حدثه عن رسول الله صلى الله عليه و سلم ، أنه ذكر عنده الشهداء ، قال : إن أكثر شهداء أمتي أصحاب الفرش ورب قتيل بين الصفين الله أعلم بنيته " .
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
https://mkahd.yoo7.com/profile.forum?mode=register&agree
الفارس
مجاهد في سبيل الله
الفارس


ذكر عدد الرسائل : 33
العمر : 34
sms :


My SMS
أبــومصعب الجــنة تحت ظلال السيوف >اللهم ارزقناالشهادة في سبيلك .اللهم انصرنا علي أعداء الدين .للهم ارزقنا الشهادة في سبيلك مقاتلين مقبلين غير مدبرين <


تاريخ التسجيل : 10/03/2008

الشهداء و فضلهم و أنهم أرفع درجات من الصالحين Empty
مُساهمةموضوع: رد: الشهداء و فضلهم و أنهم أرفع درجات من الصالحين   الشهداء و فضلهم و أنهم أرفع درجات من الصالحين I_icon_minitime12/3/2008, 15:59

بارك الله فيك يا خي
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
 
الشهداء و فضلهم و أنهم أرفع درجات من الصالحين
الرجوع الى أعلى الصفحة 
صفحة 1 من اصل 1
 مواضيع مماثلة
-
» الشهداء في فلسطين
» ** أمير الشهداء شيخ الانتفاضتين زعيما الإخوان في فلسطين..
» عملية كرم أبو سالم الإستشهادية وصايا الشهداء _تصوير العملي

صلاحيات هذا المنتدى:لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى
مجاهد :: منتدى نور الاسلام-
انتقل الى: